فرنسا: الجبهة الوطنية المتطرفة تعمل على استقطاب المسلمين في الانتخابات الإقليمية
نشر على مواقع الانترنت مقطع فديوي لامام جمعة احد المساجد في مدينة نيويورك الشيخ طارق المصري يؤكد من خلاله تزوير
نشر على مواقع الانترنت مقطع فديوي لامام جمعة احد المساجد في مدينة نيويورك الشيخ طارق المصري يؤكد من خلاله تزوير اهل السنة للتاريخ من خلال تحريف الروايات والتلاعب بها من اجل ابراز شخصيات كان وما يزال الدين الاسلامي براء منها لعدم التزامها بمبادئه وتعاليم اليدن الاسلامي فضلا عن اتهامهم للنبي صلى الله عليه واله بالكثير من التهم . المزيد في هذا المقطع المصور
الشيخ طارق المصري خاطب الشيخ السعودي المتطرف قائلا: “لماذا يا عريفي ايها الكذاب , لماذا تجلس على الفضائيات لتقول روايات مزورة لتضنعوا من عمر بن الخطاب اسطورة هو الرجل المتهم الاول في اغتيال النبي . هو الذي اخذ الاسلام الى طريق مختلف” .
سيدنا عبد الله بن عباس صدق حينما قال بوضوح توشك ان تنزل علينا حجارة من السماء . نقول لكم قال رسول الله وتقولون قال ابو بكر وعمر .
واكد المصري ان ابو بكر وعمر يزيحون رسول الله من مقامه وهم الذين ازاحوا عليا داعيا الى معرفة مقامهما الحقيقي متهما اياهم بتظليل الناس واخراجهم من طريق اهل البيت عليهم السلام
المصري دعا كل المسلمين الى معرفة ان عمر وابو بكر هم سبب ما نحن فيه قائلا: “ان عمر بن الخطاب قصة اسلامه تزوير وقصة هجرته تزوير محاولة اغتياله رسول الله لا تذكر .. يقول على رسولكم وسيدكم قبل الوفاة بثلاثة ايام يقول الرسول كما يقول البخاري ايتوني بقرطاس وقلم لاكتب لكم كتابا لا تظلوا بعدي ابدا ..يقول عمر ما باله يهجر …يقول عن سيدكم رسول الله يقول عنه يخرف يقول عنه يهذي ..هل هذا يستحق ان تترضون عليه ، هل تقولون رضي الله عنه ؟ هل تعلنون الولاء له ؟ على حساب علي بن ابي طالب عليه السلام ” .
واضاف: “لو كنتم امة محترمة لرجمتموه لانه سب نبيكم وسب رسولكم واهانه قبل وفاة رسول الله بثلاثة ايام ومعه من ان يكتب وصيته وكان بن عباس يبكي حتى تبل دموعه الحصى ويقول الرزية كل الرزية رزية الخميس ما حال بين رسول الله والكتاب ” .
وتابع: “هل ستقولون بعد هذا ان طارقا شيعي ؟ انني اعلن لكم ان التشيع هو الاسلام وان من لم يتشيع لعلي بن ابي طالب عليه السلام فهو من حزب عمر وابي بكر ومعاوية بن ابي سفيان ..هذا الحزب الذي جعل الامة تنحرف ..ان التشيع كان من زمن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ” .