بمناسبة مولد أمير المؤمنين: المؤمنون يهنّئون سماحة المرجع الشيرازي والحوزة الزينبية تقيم احتفالا بهيجا
بمناسبة ذكرى مولد الصديّق الأكبر، والفاروق الأعظم، وليّ الله وآيته الكبرى وحجّته على خلقه، أخي النبي المصطفى، وباب مدينة علمه، وناصر دينه، وحامي رسالته، فاتح خيبر، وساقي الكوثر، قسيم الجنّة والنّار، مولانا الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، صلوات الله وسلامه عليه، وفد المؤمنون على بيت المرجع الديني سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله بمدينة قم المقدسة صباح يوم الخميس الموافق للثالث عشر من شهر رجب الأصبّ 1437 للهجرة (21/4/2016م)، وقدّموا التهاني والتبريكات لسماحته بهذا اليوم العظيم.
بمناسبة ذكرى مولد الصديّق الأكبر، والفاروق الأعظم، وليّ الله وآيته الكبرى وحجّته على خلقه، أخي النبي المصطفى، وباب مدينة علمه، وناصر دينه، وحامي رسالته، فاتح خيبر، وساقي الكوثر، قسيم الجنّة والنّار، مولانا الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، صلوات الله وسلامه عليه، وفد المؤمنون على بيت المرجع الديني سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله بمدينة قم المقدسة صباح يوم الخميس الموافق للثالث عشر من شهر رجب الأصبّ 1437 للهجرة (21/4/2016م)، وقدّموا التهاني والتبريكات لسماحته بهذا اليوم العظيم.
بعد أن رحّب سماحته بالمؤمنين المهنئين، بادلهم التهاني، ودعا الله تبارك وتعالى أن يوفّق الجميع لخدمة أهل البيت سلام الله عليهم والعمل بنهجهم وسيرتهم، وأن يمنّ على المؤمنين والمؤمنات كافّة بالأخص في الدول الإسلامية بالأمن والسلام والعزّة والنصر، بحق محمد وآله الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين. وقد حضر في هذه المراسم المباركة السادة الكرام من آل الشيرازي، وزوّار وضيوف من العراق، وفضلاء وطلاب الحوزة العلمية من مختلف الجنسيات، وجمع من المحبّين والموالين لآل الرسول الله صلى الله عليه وآله.
وفي سياق متصل اقامت حسينية الحوزة العلمية الزينبية في منطقة السيدة زينب سلام الله عليها بالعاصمة السورية دمشق، احتفالا بهيجا بالمناسبة يوم الخميس 13رجب الأصبّ1437للهجرة (21/4/2016م).
كان من الذين شاركوا في هذا الحفل الشاعر الحاج زهير عصفور حيث ألقى قصيدة شعبية، والخطيب الحسيني السيد مهدي النوّاب بكلمة.
أما الختام فكان بمشاركة الرادود القدير السيد حسن الكربلائي بإنشاده المدائح والمواليد.
هذا، وحضر في هذا الحفل (موكب الولاء والفداء) لأهالي كربلاء المقدّسة الذين قدموا لزيارة السيدة زينب سلام الله عليها.