العالم الاسلامي

اغتيال عالم دين شيعي في باكستان

اغتال مسلحون مجهولون العلامة علي اكبر كميلي ابن العلامة عباس كميلي رئيس التحالف الجعفري في باكستان، اثناء عودته الى منزلة مع سكرتيره الشخصي.

 

اغتال مسلحون مجهولون العلامة علي اكبر كميلي ابن العلامة عباس كميلي رئيس التحالف الجعفري في باكستان، اثناء عودته الى منزلة مع سكرتيره الشخصي.

وقال شهود عيان ان مسلحين يرجح انتمائهم الى الجماعات السلفية التكفيرية قاموا باغتيال علي اكبر كميلي مع سكرتيره لدى عودتهم الى مدينة كراتشي.

وأدانت الاحزاب الشيعية ومجلس وحدة المسلمين وغيرها من المنظمات الاسلامية الحادث، فيما دعا التحالف الجعفري إلى الحداد لمدة ثلاثة أيام.

وادان الحادث كل من الرئيس ممنون حسين ورئيس الوزراء نواز شريف، وكذلك أدان حزب الشعب الباكستاني الحادث، ووصف رئيس الحزب حادث قتل علماء الشيعة هي غاية في الدنائة وانها تعتبر طائفية مقيتة وان جميع المواطنين في باكستان هم متساوون بغض النظر عن الطوائف والأعراق والأديان.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى