أشجارٌ ربيعيّة تُورق أغصانُها عند رحاب عتبة أبي الفضل العبّاس عليه السلام
شرعت ملاكاتُ مجموعة مشاتل الكفيل في العتبة العبّاسية المقدّسة بتزيين مداخل ومخارج العتبة العبّاسية المقدّسة وسورها، وارتدى هذا المكانُ الطاهر الرداء الربيعيّ بألوانٍ خضريّة زاهية تُبهج العين وتسرّ الفؤاد وتنشر روائح عطريّة تفعم الأجواء بعطورٍ روحانيّة، وترقص الطيور على أغصانها وتلثم الفراشات وريقاتها.
شرعت ملاكاتُ مجموعة مشاتل الكفيل في العتبة العبّاسية المقدّسة بتزيين مداخل ومخارج العتبة العبّاسية المقدّسة وسورها، وارتدى هذا المكانُ الطاهر الرداء الربيعيّ بألوانٍ خضريّة زاهية تُبهج العين وتسرّ الفؤاد وتنشر روائح عطريّة تفعم الأجواء بعطورٍ روحانيّة، وترقص الطيور على أغصانها وتلثم الفراشات وريقاتها.
حيث انتشرت هذه الأشجار بطرقٍ فنيّة غاية في الروعة متوّجةً بأزهارٍ ذات ألوان مختلفة برع مشكّلوها في تركيباتها، فيما انتشرت داخل الصحن الشريف لأبي الفضل العبّاس “عليه السلام” مجاميعُ أخرى من شجيرات الظلّ وزيّنت أواوينها ومداخل الحرم الطاهر.