طالب مسلمو نيوزيلندا وزير العدل بالإجابة على تساؤلاتهم حول الإصلاحات المقترحة للقانون ولماذا تم إبعاد موضوع الحثّ على الكراهية من القانون.
وأعلن اتحاد الجمعيات الإسلامية في نيوزيلندا (FIANZ) بأن هناك قوانين لتجنب الأقوال التي تحثّ على الكراهية بسبب اللون أو العرق ولكن فيما يخصّ الدين القانون يعاني الضعف.
وبدأت لجنة قانونية بدراسة ما إذا كانت هناك ضرورة لتغيير الوضع أو لا بينما أصدر وزير العدل النيوزيلندي أمراً بوقف الدراسة وقال بأن إصلاح القانون سيضرب حرية التعبير.
وقال رئيس اتحاد الجمعيات الإسلامية في نيوزيلندا “عبد الرزاق” بأنه من الضروري وضع حدود لذلك مع العلم بأن حرية التعبير أمر مقدّس ورغم ذلك يجب أن تكون هناك حدود وأن يكون توازن.