مؤسسة مصباح الحسين (عليه السلام) توزّع “كسوة الغدير” على الأيتام والفقراء في كربلاء المقدسة
مؤسسة مصباح الحسين (عليه السلام) توزّع “كسوة الغدير” على الأيتام والفقراء في كربلاء المقدسة
أدخلت مؤسسة مصباح الحسين (عليه السلام) للإغاثة والتنمية في محافظة كربلاء المقدسة، الفرح والسرور على قلوب المئات من الأطفال الأيتام والعوائل المتعففة في المدينة، بمناسبة عيد الله الأكبر عيد الغدير الأغر.
وقال مدير المؤسسة عبد الصاحب الكيشوان في حديث لـ (وكالة أخبار الشيعة): إنّ “المؤسسة أطلقت مشروعها السنوي مع ذكرى عيد الله الأكبر يوم الغدير الأغر، والذي يعرف بمشروع (كسوة الغدير) الذي يهدف إلى إدخال الفرحة على قلوب الأطفال الأيتام والفقراء”.
وأوضح بأن “المؤسسة جهّزت مؤسسة رياحين الرافدين الخيرية الثقافية في مدينة كربلاء المقدسة، بالمئات من قطع الملابس الجديدة للأطفال من البنين والبنات ولفئة الشباب أيضا”.
وأضاف بأن “هذه المبادرات تقام باستمرار، والتي تنطلق من توجيهات ووصيا المرجع الديني الأعلى سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي الداعية إلى رعاية الأيتام وعوائل الفقراء والمتعففين في مختلف دول العالم”.
من جهتها وجّهت إدارة مؤسسة رياحين الرافدين الشكر والامتنان لمؤسسة مصباح الحسين (عليه السلام) للإغاثة والتنمية، على “ديمومة تواصلها وما تقدمه من معونات ومساعدات إنسانية للمستحقين، عن طريق عدد من الاخوة المؤمنين ومنظمات المجتمع المدني والجمعيات والمؤسسات الخيرية في مختلف مدن العراق”.
أدخلت مؤسسة مصباح الحسين (عليه السلام) للإغاثة والتنمية في محافظة كربلاء المقدسة، الفرح والسرور على قلوب المئات من الأطفال الأيتام والعوائل المتعففة في المدينة، بمناسبة عيد الله الأكبر عيد الغدير الأغر.
وقال مدير المؤسسة عبد الصاحب الكيشوان في حديث لـ (وكالة أخبار الشيعة): إنّ “المؤسسة أطلقت مشروعها السنوي مع ذكرى عيد الله الأكبر يوم الغدير الأغر، والذي يعرف بمشروع (كسوة الغدير) الذي يهدف إلى إدخال الفرحة على قلوب الأطفال الأيتام والفقراء”.
وأوضح بأن “المؤسسة جهّزت مؤسسة رياحين الرافدين الخيرية الثقافية في مدينة كربلاء المقدسة، بالمئات من قطع الملابس الجديدة للأطفال من البنين والبنات ولفئة الشباب أيضا”.
وأضاف بأن “هذه المبادرات تقام باستمرار، والتي تنطلق من توجيهات ووصيا المرجع الديني الأعلى سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي الداعية إلى رعاية الأيتام وعوائل الفقراء والمتعففين في مختلف دول العالم”.
من جهتها وجّهت إدارة مؤسسة رياحين الرافدين الشكر والامتنان لمؤسسة مصباح الحسين (عليه السلام) للإغاثة والتنمية، على “ديمومة تواصلها وما تقدمه من معونات ومساعدات إنسانية للمستحقين، عن طريق عدد من الاخوة المؤمنين ومنظمات المجتمع المدني والجمعيات والمؤسسات الخيرية في مختلف مدن العراق”.