أدان خبراء الأمم المتحدة استخدام العنف والتمييز بسبب الاختلاف في الدين والمعتقد، وذلك بالتزامن مع اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا أعمال العنف بسبب الدين أو المعتقد.
وأعرب خبراء الأمم المتحدة عن أسفهم لتزايد حالات العنف التي تستهدف الأقليات الدينية في جميع أنحاء العالم، قائلين إن “حرية الفكر والضمير والدين والمعتقد محمية في جميع مواثيق حقوق الإنسان”.
وحث الخبراء الدول على مضاعفة جهودها لتوفير الإنصاف لضحايا أعمال العنف على أساس الدين أو المعتقد.
الجدير بالذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة حددت يوم 22 اب/أغسطس يوماً دولياً لإحياء ذكرى ضحايا أعمال العنف القائمة بسبب الدين أو المعتقد.