فرق تطوعية ومواكب حسينية تواصل دعمها للعوائل المتعففة والقطاع الصحي في كربلاء والمحافظات.
يواصل فريق يضم مجموعة من المواكب الحسينية وبعض مؤسسات المجتمع المدني من كربلاء المقدسة ومحافظات أخرى دعم العوائل المتعففة بالسلات الغذائية، بالإضافة إلى المشاركة في دعم القطاع الصحي تماشيا مع فتوى التكافل الاجتماعي الصادرة من المرجعية الدينية.
يواصل فريق يضم مجموعة من المواكب الحسينية وبعض مؤسسات المجتمع المدني من كربلاء المقدسة ومحافظات أخرى دعم العوائل المتعففة بالسلات الغذائية، بالإضافة إلى المشاركة في دعم القطاع الصحي تماشيا مع فتوى التكافل الاجتماعي الصادرة من المرجعية الدينية.
وقال عضو حملة إيادي الخير مازن الوزني في تصريح، انه تشكلت مجموعة خلايا من المواكب الحسينية ومؤسسات المجتمع المدني داخل كربلاء لدعم العوائل المتعففة التي انقطع رزقها بسبب تفشي وباء فيروس كورونا وإعلان حظر التجوال.
وأضاف الوزني، “شكلنا مجموعة باسم أيادي الخير في زمن كورونا في محافظة كربلاء وتوسع فيما بعد ليشمل محافظات أخرى ودخول المواكب في تلك المحافظات في هذه المجموعة وأصبح عملنا مشتركا لسد حاجة تلك العوائل “.
وأشار الوزني، “بعد عيد الفطر المبارك تحول عملنا إلى التعفير إذ تم نشر أرقام خاصة بنا على مواقع التواصل الاجتماعي بأننا مستعدون لتعفير أي بيت أو منطقة أو دائرة بحاجة إلى ذلك، ومن ثم تحولنا إلى توفير الأوكسجين الطبي لسد النقص الحاصل في المستشفيات والدوائر الصحية التي بحاجة لها”.