أعمال معادية للإسلام ترتفع الى نسبة سبعين بالمئة وتظاهرات منددة لها في فرنسا
شاركت جمعات أسلامية في باريس بمسيرات منددة لظاهرة معاداة الاسلام في فرنسا بعد ان أزدات ظاهرة المعادة بعد هجمات باريس
شاركت جمعات أسلامية في باريس بمسيرات منددة لظاهرة معاداة الاسلام في فرنسا بعد ان أزدات ظاهرة المعادة بعد هجمات باريس.
جمعية التصدي للأعمال المعادية للإسلام اشارت الى ارتفاع متزايد لظاهرة معاداة الاسلام حيث كانت بنسة سبعين بالمئة ، مضيفة بأن معاداة الاسلام زادت بعد اعتداءات باريس. المشاركون اكدوا على سلمية مظاهرتهم مشيرين انه لا علاقة للمسلمين بفرنسا بالأعمال المتطرفة وأن المسلمين مسالمون، فيما اعرب اخرون ان رجال الدين المسلمين هم الوحيدون من رجال الدين الذين يتعرضون للإقصاء في فرنسا.
هذا واكد رئيس هيئة مناهضة العنصرية ومعاداة الإسلام ان من أعمال معاداة الإسلام في فرنسا ما يصل إلى حد نزع السلطات لرضيع في الثلاثة أشهر من أمه بسبب تهمة لم تثبت.